يقول القرآن : وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ(سورة يس ٣٨) ما تفسير هذه الآية؟ أين مستقر الشمس؟ هل الشمس تجري؟ هل في هذه الآية إعجاز علمي أم أخطاء علمية؟ كيف فسرها محمد في الحديث؟ كيف فسرها مفسرو الإسلام؟ ماذا يقول عنها الإعجازيون اليوم؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم