يقول القرآن عن محمد "وإنك لعلى خلق عظيم"، ويقول عنه "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة" ويقول عن نفسه "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" فهل هذا صحيح؟ هل كان محمد لعانا؟ هل كان شتاما؟ هل كان فحاشا؟ هل شتم الناس بعيوبهم الخِلقية؟ هل عير الناس في القرآن والحديث؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم