تتحدث النصوص الإسلامية سواء في القرآن أو السنة عن وصف الجنة بأوصاف مختلفة: شكل الجنة وأنهارها والعسل واللبن والخمر.. وتتحدث عن طبقاتها وغرفها وقصورها، وتتحدث عن أشجارها وترابها بل وحتى سوقها. هل أوصاف الجنة هذه إلهية أم هي نتيجة البيئة التي ولد فيها القرآن؟ وهل هي مغرية لإنسان القرن الواحد والعشرين؟ هل هي مغرية لمن يعيش في منطقة جغرافية مناخها مختلف عن شبه الجزية العربية؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم