الشيخ عدنان إبراهيم يتهم المسيحيين بأنهم تلاعبوا بترجمة لفظة الباراكليتوس في الإنجيل، وأن المقصود بها هو محمد بن عبد الله، ترجموها عمدا إلى المعزي، في حين أنها تعني أحمد أو محمد، أو الحامد أو المحمود. فهل فعلا المسيحيون تلاعبوا بهذه الكلمة؟ وهل الباراكليتوس الموعود هو محمد؟ وهل صفات هذا الباراكليتوس تنطبق على محمد؟ من الذي زرع هذه الفكرة في عقول المسلمين واستمرت إلى اليوم؟ هل الشيخ عدنان إبراهيم يقول الحقيقة؟ وما هي الأدلة التي يسوقها؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم