في هذه الحلقة نكشف بالدليل كيف أن محمداً كسر قرآنه وحاول فاشلاً مخالفة التوراة، فلم يُطعْه أتباعه حتى اليوم، بل كسروا سُنته وما يزالون يكسرونها وسيظلون هكذا، لأن سُنة محمد ضد الحضارة والتطور..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم