في هذه الحلقة نذهب في اتجاه الدكتور القمني الذي طالبنا بالعقل والعلم والمعرفة، ونصحنا بترك الخرافات والأساطير القديمة، فذهبنا في إتجاهه ولكننا كنا محصنين بالإيمان الذي يفوق عقول من لم يختبروه بعد، وأثبتنا بالحجة العلمية الموثقة والمفحمة أن كلام الدكتور القمني خاطيء تماماً، وأن الله لا يُشمخ عليه..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم