هذه هي الحلقة الثالثة والأخيرة في الرد على المستشار/ أحمد ماهر، الذي يتبنى عقيدة القرآن الذي يصدر نظرية واهية، تعتمد على خدعة قام بها إله القرآن لتضليل المسيحيين، وهي خدعة "شبه لهم"، وكأن المسيحيون ليس لديهم في عقيدته الكتابية واللاهوتية، غير أن حياة المسيح إنتهت بصلب مبهم، وليس فيه موت ودفن وقيامة مبهرة معلنة لتلاميذه، ويغيب عن إله القرآن أيضاً كالعادة: أن التلاميذ أعلنوا أنهم شهود لقيامة المسيح من الموت، بل وأعلنوا أيضاً أنهم شهود لصعود المسيح للسماء أمام أعينهم، وشهود لسماع وتحقيق وعده لهم بإرسال روحه القدوس البارقليط لهم، وكذلك إثبات قوة روح المسيح في المعجزات التي قام بها التلاميذ.. "
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم