كل عابر للمسيح له اختباره الخاص الذي تعامل من خلاله الرب الإله معه، والقاسم المشترك في كل هذه الاختبارات هي أمانة الرب الإله في استجابته لكل من طلبه بحق، واختبار الصحفية الأخت ابتهال، يؤكد هذه الحقيقة، فكل من يبحث بحق وشفافية عن الإله الحق ولو في عقيدته، فإن الإله الحقيقي لا يمكن أن يتركه أبداً في بحر ظلماته، بل ينتشله إلى نوره العجيب ومحبته الكاملة مقدما له خلاصه الأبدي، تابعونا في هذا الاختبار وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم