هذه الحلقة كسابقاتها أيضاً، لأن فيها ينكشف زيف القرآن أكثر وأكثر من خلال توثيق مصادره الخرافية واحدة تلو الأخرى، ولا يمكن لأي باحث عن الحق أن يغيب عنه توأم القرآن وهو أساطير اليهود وخرافاتهم، فبينهما تطابق كبير، وهذا ما سنكمله في هذه الحلقة، فتابعونا وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم