في حلقتين سابقتين تكلمنا عن المحاولات الفاشلة لتزوير حقيقة الإسلام الدموي، واليوم نكشف تزوير تاريخ المسلمين مع غير المسلمين، وكيف عاش المسلم طوال عمره وإلى اليوم وهو يعتقد أنه أعلى وأفضل من الآخرين، وبالتالي فله الحق في أخذ ما يمتلكون، من عِرض ومال وأرض، ولم يُحَجِّم همجية الإسلام إلا القوانين الدولية من ناحية، وضعف المسلمين من ناحية أخرى.. ولتقفوا على هذه الحقيقة المرة المراد تزويرها، تابعونا في هذه الحلقة وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم