المسيح له كل المجد بلا خطية، وبالتالي فليس فيه موتاً، ليس في ذاته، ليس في طبيعته، حاشا له تبارك اسمه فهو القدوس البار، لأن الموت هو أجرة للخطية، والخطية هي التي قتلت الإنسان، وحيث أن المسيح بلا خطية، فكيف مات المسيح؟! وهل لأنه مات؛ فمن الطبيعي أن يقال عن جسده بأنه فاسد؟! بنعمة الرب هذه الأسئلة وغيرها سنجيب عنها في هذه الحلقة، فتابعونا وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم