لن أناقش في هذه الحلقة كيفيّة جمع القرآن في المرّة الأولى في عصر أبي بكر الخليفة الأوّل برأي عمر بن الخطاب، أو أسباب ذلك الجمع أو الطريقة البائسة التي جُمع بها، وأيضاً لن أناقش طريقة الجمع الثاني الذي وقع في عصر الخليفة الثالث عثمان بن عفان، وكيف أحرق كل المصاحف الموجودة، ليخرج بما اعتقد أنه مصحف واحد ونشره بين المسلمين.. ربما كل ذلك في حلقات أخرى قادمة إذا شاء الرب ذلك.. وأما ما سأتكلم فيه اليوم فهو المصاحف التي في أيدي المسلمين اليوم، هل هي متطابقة؟ أم أنها متناقضة، ولتعرفوا الإجابة على هذه الأسئلة، تابعونا. وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم