تقول الآية القرآنية "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" الأنبياء 107، فهل كان محمد فعلا رحمة للعالمين؟ هل كان رحمة لصفية وعائلتها؟ هل كان رحمة لكعب بن الأشرف؟ هل كان رحمة بأبناء قبيلته؟ هل كان رحمة ببني قريظة؟ هل كان رحمة بالذين قتلهم وهم متشبتون بأستار الكعبة؟ هل فعلا قال لقومه: إذهبوا فأنتم الطلقاء؟ هل قصة جاره اليهودي الذي كان يلقي الأذى أمام باب داره صحيحة أم ملفقة؟ هذه الحلقة ستفحص موضوع رحمة العالمين من كل جوانبه.
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم