في هذه الحلقة نرد على شبهة "جَمِيعُ الَّذِينَ أَتَوْا قَبْلِي هُمْ سُرَّاقٌ وَلُصُوصٌ"؛ الأنبياء شهدوا للمسيح؛ وكان المسيح هو مركز نبوتهم؛ فكيف يصفهم المسيح تبارك اسمه بأنهم لصوص؟ خاصة أنه وصف طريقة اللصوص في هذا الاصحاح! هذه أكاذيب من لا يريد الخلاص.
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم