توالت مؤخرا الاعتداءات على الأقباط وكنائسهم، فهل تغيرت أحوال الأقباط تحت حكم السيسي أم تحولت للأسوأ؟ البعض يقول أنها مجرد حالات فردية معزولة فهل هذا صحيح؟ السيسي قال: "كلنا شركاء فى هذا الوطن.. لا يليق بنا أن نقول هذا مصرى مسلم وهذا مصرى مسيحى" فهل فعلا المسلمون والمسيحيون متساوون في الحقوق والواجبات في مصر؟ لماذا تأخر قانون بناء الكنائس؟ ما دور الأزهر والمؤسسات الدينية في ما يحصل للأقباط؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم