كيف يمكن أن يوصف الإله بصفة ذميمة يرفضها الناس؟ كيف يمكن أن يكون (المتكبر) اسماً أو حتى وصفاً يصلح أن نطلقه على إنسان صالح، ناهيك عن أن نطلقه على الله خالق الوجود كله؟ في هذه الحلقة نناقش هذا الاسم (المتكبر) ونضعه في مفهوم القرآن وأحاديث رسول الإسلام، لنرى هل يليق أن نخلعه على الله؟ أو أن يخلعه إلإله الحقيقي على ذاته؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم