يدعي البعض ان سفر التكوين والاصلاحات ١- ١١ تحتوى على أساطير رمزية وليست احداث تاريخية حقيقية؟ فهل هذا الكلام حقيقة ام ان الخلق والسقوط والطوفان احداث تاريخية حقيقة شهد عنها كل الكتاب وبلاخص شخص الرب يسوع المسيح له كل المجد.
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم