في هذه الحلقة نفرق بين من يقوم بعمل يتبنى فيه أفكاره الخاصة وقناعاته الشخصية، وبين من يقوم بعمل يتبنى فيه عقيدته الدينية، فالأول لا يمكن أن يمثل إلا نفسه بينما الثاني إذا أثبت أن له مرجعية في عقيدته فهو بلا شك يمثل جانباً أو فئة منها.. وهذا ما يعرفه شيخ الأزهر أحمد الطيب ولكنه لا يستطيع مواجهته..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم