الكثير من المسلمين يعتقدون أن القرآن صالح لكل زمان ومكان، فهل هذا صحيح؟ هل تشريع ملك اليمين مثلا صالح لكل زمان ومكان؟ هل تشريع نظام الإرث صالح لكل زمان ومكان؟ هل الحدود صالحة لكل زمان ومكان؟ هل بعض الآيات التي تتحدث عن حياة الإنسان اليومية صالحة لكل زمان ومكان؟ سأعطي أمثلة متعددة وأسئلة محددة عنها لكي نعرف هل فعلا القرآن صالح لكل زمان ومكان
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم