في هذه الحلقة نكشف زيف إله القرآن بأنه لا يمكن أن يكون الإله الحقيقي، لأنه لا يعرف كيف يحب خليقته، فهو يضع شروط للمحبة، مع أن الإله الخالق المفترض فيه معرفته لخليقته أنها غير قادرة أن تكون هي المباردة في المحبة، خاصة أن المحبة أحد عطايا الخالق للبشر، بل هو منبعها وأصلها.. ثم كيف يكون الخالق غير المحدود ومحبته محدودة وقاصرة على فئة معينة وصغيرة جداً من البشر، وربما وجودهم صعب ونادر، إنه إله وهمي..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم