مشكلة القرآن التي بدأ بها، فهو يسقط في أخطاء تاريخية جسيمة، لا يمكن لرجل مطلع أن يسقط فيها، ناهيك أن يكون إلهاً، وأساطير اليهود عن أنبياء وملوك بني إسرائيل تكشف قرآن محمد منقول من هذه الأساطير.. وسنقدم الأدلة التي تؤكد التطابق بين القرآن والأساطير في هذا الأمر في حلقة اليوم..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم