غيرت اسمها واختارت أن تحمل اسم مريم واسم الصليب، صار اسمها مريم صليبا، منذ سنوات قليلة كانت مسلمة ثم بدأت حياتها تتغير حين بدأت تعرف حياة المسيح، مريم ستحكي لنا قصتها، لكنها في الحقيقة ليست قصتها فحسب بل قصة الكثيرات من اللواتي يبحثن عن حقيقة روحية تريح أنفسهن. من يدري؟ قد تكون قصة مريم هي السبب في تشجيعك على البحث والخروج من سجن الإسلام.
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم