كنا في خمس حلقات سابقة درسنا معاً حقيقة تاريخية آدم وحواء والوصية والجنة، وذكر البعض أن تعاليم القديس أثناسيوس تشير إلى رمزية ما سبق في كتابه تجسد الكلمة، فكان لا بد أن نكمل دراستنا فنتناول ما قاله عن هذه الأمور الهامة، فهذه الحلقة إذاً هي تكلمة للحلقات السابقة عن حقيقة كل في ما الجنة..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم