في هذه الحلقة نصل لكلمة البيان وهي الكلمة الفيصل التي يجب أن تعطينا نموذجاً واضحاً لتحدي القرآن في بيانه المعجز، فمن العجب أن يتحدى كاتب القرآن الناس بما ليس فيه! يتحداهم ببيان معجز من اختراع المسلمين، لأن كاتب القرآن لم يتفوه بنوع التحدي وإنما تركه مبهم لأنه يعرف جيداً أنه لن ينجح إذا وضح الموضوع الذي يتحدى به الآخرين..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم