هذه الحلقة هي الجزء الأول الذي نركز فيه على شخصية يوحنا المعمدان في الكتاب المقدس ونتساءل كيف يمكن للقرآن أن يتجاهل شخصية بحجم المعمدان في قرآنه، بالرغم من أن المعمدان عاصر المسيح وشهد كل منهما للآخر؟ في هذه الحلقة، سيتضح لنا أن كاتب القرآن أغفل شخصية المعمدان عن قصد ليؤلف مواقف مشوهة لأبيه زكريا تاركاً دور المعمدان، وهذا ما سنلاحظه خاصة في الحلقة القادمة..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم