في هذه الحلقة نؤكد أن محمداً لم يكن لديه أي فكرة عن التوراة، فكان يعتقد أن ما يسمعه من يهود جزيرة العرب إنما هو التوراة، فكان يأخذ منهم مطمئناً ويضع في قرآنه أو يتحدث به، وهو لم يكن يعرف أن ما يأخذه إنما هو التلمود وأساطير اليهود.. "
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم