قصة عبور الأخت أماندا، تؤكد لنا حقيقىة الآية التي تقول: أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله.. وكذلك تعرفنا أن الوصول للحقيقة يتطلب بحثاً وجهداً يتخلله صراعاً داخلياً بين الماضي الموروث والمستقبل المجهول، وكذلك قصة عبورها تعزينا بأن يد الرب تسند وتعضد وتبحث عن الراغبين الذين لهم اشتياقاتهم المقدسة لمعرفة الإله الحقيقي.. "
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم