بعد أن رفضوا الكتاب المقدس، واعتبروه حِكايات من الماضي، إلا أنهم يعودون إليه في كل مرة يحتاجون إلى شرعية ليثبتوا منه صحة كلامهم، وهذا ليس بجديد عليهم، فوقتما تكون مصلحتهم رفضه، يرفضونه، ووقتما يكون في مصلحتهم اعتباره مرجعاً لكلامهم يفعلون ذلك، هذا ما سنقدمه في هذه الحلقة، فتابعونا وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم