هذه الحلقة حلقة فارقة ومهمة، لأنها تكشف طبيعة المسيح اللاهوتية، حيث أنه يتكلم عن المستقبل الذي لم يتم بعد، يتكلم عنه في الماضي وكأنه قد حدث بالفعل، ذلك لأن عيناه تخترقان أستار المستقبل، فيراه حاضراً، فليس لديه مثلنا: ماض وحاضر ومستقبل، فكل الزمن حاضر أمامه، فكونوا معنا وصلوا من أجلنا..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم