هذه هي الحلقة الأخير في هذه السلسلة اللاهوتية، التي أرجو في الرب أن نكون قد استفدنا منها وأنا أولكم، نقدم فيها المسيح بذاته هو الحياة الأبدية، من واقع الآيات الكثيرة التي تكلم فيها في هذا الأمر، والحياة في مجملها لا يمكن أن يكونها غير يهوه الإله، بينما نجد المسيح يؤكد مرة تلو الأخرى بأنه هو الحياة وأصلها ومنبعها وخالقها، وأيضاً هو معطي الحياة الأبدية في ذاتها، بل وهو من سيقيم الناس يوم القيامة من الموت! فمن يكون المسيح؟! ستجدون الإجابة في حلقة اليوم، فكونوا معنا وصلوا من أجلنا..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم