تعود زاكر وأتباعه أن يقوموا بمنتجة فيديوهات التعليقات التي يتقابل فيها زاكر مع من يتم تسميتهم (مسيحي، مسيحية، بوذي/ سيخي / هندوسي)، ولكن حينما كان زاكر في بلد آخر، وليس في حماية عصابته ومناوراتهم، وتزويرهم للفيديوهات، رأينا مشهداً مختلفاً تماماً، فتابعونا لتروا معنا هذا المشهد وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم