لما أثبتنا من الكتاب المقدس، وكمان للأحباء المسلمين من القرآن، إن الأرض لبني إسرائيل، لم يعد أمام الدكتور وسيم كعادته، إلا أن يجد فرية جديدة ليخرج بها من هذا المأزق الخطير.. فكانت فريته التي قدمها هذه المرة: أن كل يهود العالم هم من بني الخزر.. وأن السامريين هم بني إسرائيل الحقيقيين المتبقين وحدهم والذين لم يختلطوا مع أي شعب آخر! هذه المعلومات الخاطئة وهذا التاريخ المزيف سيتم تفنيده من قبل عَالِم الآثار البروفيسور أشرف صادق، فتابعونا وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم