يدعي الكثير من المسلمين أن المؤسس الحقيقي للمسيحية هو بولس الرسول، يدعون أيضا أن التعاليم التي علمها السيد المسيح لا علاقة لها بتعاليم بولس. يدعون أيضا أن بولس الرسول حرف المسيحية وغير فيها بسبب تأثره بالوثنية، وكان هو السبب في نشر المسيحية الحالية. فهل ادعاءاتهم ستصمد أمام الأدلة التي نقدمها؟ وهل سيجرؤ أي شخص أن يثبت هذه الدعاوى على الهواء مباشرة أو حتى من خلال الإيميل؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم