نستغرب حين نجد تشابهات بين قصة معراج أخنوخ وقصة معراج محمد، التشابه رهيب يدفعنا للتساؤل: كيف نصدق قصة المعراج وقد كتبها أناس قبل محمد بمئات السنين؟ كيف نصدق القصة والتشابه كبير بين القصتين؟ وحين نشك فيها ما مصير تشريع الصلاة الذي كنا نعتقد أنه تم تشريعه أثناء المعراج؟ أسئلة صعبة نطرحها فقط على سؤال جريء.
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم