هذا هو الجزء الثاني من الرد على الدكتور عدنان إبراهيم في قصة ذي القرنين، وفيها أعرض أدلة الإثبات على أن الإسكندر هو ذو القرنين، وأن علماء الإسلام يتخبطون لنفي هذا الأمر حتى لا تظهر الحقيقة للناس. العلم والتاريخ يثبتان بما لا يدع مجالا للشك أن المقصود بذي القرنين هو الإسكندر الأكبر.
Comments are moderated by administrators and we will ban & or remove any user or comment that is not appropriate. Thank you for your colaboration in this regards