لكل شخص الحق في أن يعتقد ما يريد؛ ولكنه إذا مس عقائد الآخرين ورموزهم فلا يتوقع صمتهم. نكشف في هذه الحلقة المحنة التي فيها الشيعة؛ وهي أن فاطمة لم تذكر في القرآن؛ ويلقبونها بذات اللقب الذي أعطي لابنة عمران في القرآن.. ونكشف أيضاً: أن الشيعة يؤلهون رموزهم؛ ففاطمة الزهراء إله بكل بالمقاييس؛ وهكذا علي ابن أبي طالب؛ ..
Comments are moderated by administrators and we will ban & or remove any user or comment that is not appropriate. Thank you for your colaboration in this regards