يعلم القرآن أن اليهود والنصارى لن يرضوا عن المسلمين حتى يتبعوا ملتهم، هل هذه المقولة صحيحة؟ وهل يجوز التعميم على كل اليهود والنصارى عبر العصور واختلاف الأمكنة؟ وماذا عن المسلمين هل يرضوا عن الآخر دون أن يتبع ملتهم؟ لماذا يعمم القرآن عداوة محمد لليهود والنصارى على كل اليهود والنصارى في كل زمان ومكان فيتخذهم المسلمون أعداء للأبد؟
Comments are moderated by administrators and we will ban & or remove any user or comment that is not appropriate. Thank you for your colaboration in this regards