يقول القرآن: والسماء والطارق وما أدراك ما الطارق، النجم الثاقب، يقول الإعجازيون أن القرآن تطرق لموضوع النجوم النابضة، وأنه حين أقسم في سورة الطارق بالسماء والطارق، ثم سماه النجم الثاقب فإنه في الحقيقة كان يتحدث عن النجوم النابضة، فهل حقا هذا ما قصده القرآن؟ وهل فعلا النجوم النابضة تطرق طرقا؟ وماهو النجم الطارق الذي قصده القرآن؟ وهل هناك أي إعجاز في هذه السورة؟
Comments are moderated by administrators and we will ban & or remove any user or comment that is not appropriate. Thank you for your colaboration in this regards