في هذه الحلقة نركز على طبيعة آدم الأدبية، فهو صورة الله، فهل جاء المسيح يا ترى ليعيد ويقيم صورة رمزية غير حقيقية ولم تكن موجودة أصلاً؟ ألم يأخذ صورتنا وطبيعتنا بلا خطية ليقيم صورتنا الأولى لمجدها الأول فيه؟ فكيف تكون مجرد رمز؟
Comments are moderated by administrators and we will ban & or remove any user or comment that is not appropriate. Thank you for your colaboration in this regards