في هذه الحلقة نكشف زيف القرآن وجهل كاتبه، ففي الوقت الذي يؤرخ فيه العالم كله قبل الإسلام وإلى اليوم بميلاد المسيح، يبقى منطق كاتب القرآن الجاهل، بأن هذه الولادة وتبعياتها وكأنها كانت غيباً مبهماً لا يعرفه أحد، إلى أن جاء القرآن ليوضحه للعالم، هذا المنطق لا يمكن أن تجده إلا في الإسلام..
Comments are moderated by administrators and we will ban & or remove any user or comment that is not appropriate. Thank you for your colaboration in this regards