في هذه الحلقة سنفحص الإعجاز الذي يدعيه الإعجازيون في الآية القرآنية: إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا (البقرة 26) ما معنى الآية؟ وما قاله الإعجازيون عنها؟ وسنفحص حديث الذبابة المشهور: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِى إِنَاءِ أَحَدِكُمْ، فَلْيَغْمِسْهُ كُلَّهُ، ثُمَّ لْيَطْرَحْهُ، فَإِنَّ فِى أَحَدِ جَنَاحَيْهِ شِفَاءً وَفِى الآخَرِ دَاءً (صحيح البخاري) ما هو الإعجاز الذي يروج له الإعجازيون بخصوص هذا الحديث؟ وماهو الرد عليه؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم