يزعم الإعجازيون أن القرآن سبق العلم وتحدث عن البصمات في سورة القيامة حيث قال: " أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه، بلى قادرين على أن نسوي بنانه" والبنان كما يقولون هو أطراف الأصابع، وبالتالي فالقرآن خص البنان بالذكر لأنه يتحدث بالتحديد عن البصمات، فهل هذا صحيح؟
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم