في هذه الحلقة نكشف زيف القرآن وكذب كاتبه مرة ومرات، فهو ينسى أويتناسى في قصته القرآنية أحد أهم الشخصيات في قصة ميلاد المسيح، وهو يوسف النجار رجل مريم العذراء، وأدى هذا التناسي لأخطاء كثيرة أبرزها اتهام مريم بالزنا، إنها التهمة التلمودية التي تبناها كاتب القرآن في قرآنه..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم