لم يلتزم الفقه الإسلامي بما يعرفه البشر في كافة ثقاقات العالم، أن الجنين يبقى في بطن أمه في العادي تسعة أشهر، وفي غير العادي أن يتأخر بعض الأسابيع، وإنما تركوا فترة الحمل مفتوحة، ستراً وكتماناً لحالات الزنا، وطبعاً هذا الأمر يدمر ما يقولونه عن حفظ الأنساب ولا تصبح إلا أكذوبة مكشوفة، هذا ما سنثبته كالعادة بالدليل والبرهان في برنامج الدليل فكونوا معنا وصلوا من أجلنا..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم