لا توجد ثقافة على الأرض، ولا دين ولا أخلاق تقبل أن يُنسب أي مولود للزوج المخدوع على قبول طفل غيره، وذلك فقط، لأنه وُلِد على فراشه، كل هذا لن تجده إلا في الإسلام، وفي الإسلام فقط، بل وبفتوى شخصية من محمد رسول الإسلام.. تابعونا في حلقة اليوم من برنامج الدليل وبنعمة الرب القدير، وكالعادة بالدليل والبرهان، نوثق هذا الأمر الذي لا يقبله حتى المسلم العادي..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم