يدعي الدكتور يوسف زيدان أن القرآن كتاباً حاسماً، لأنه نزل بنصه، فالقداسة والألوهية كاملة في نصه من أساسه، وليس كالتوراة التي كتبها عزرا الكاتب بتأهيل من روح القدس! والسؤال: فهل يصح كلام الدكتور يوسف زيدان، في المسيحية أو اليهودية أو حتى في الإسلام؟! هذا ما ستعرفونه في هذه الحلقة..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم