لماذا لم يراعي الدكتور يوسف زيدان أصول البحث العلمي، فتكلم بعيداً عن النصوص القرآنية الواضحة والتي تزكي التوراة على القرآن بما لا يدع مجالاً للمقارنة، وكذلك تزكي موسى على محمد، فلماذا تجاهل الدكتور يوسف زيدان هذه النصوص القرآنية الواضحة، وذهب ليتكلم بحماسية عاطفية لا تتناسب مع ما هو وراد في القرآن؟ هذا ما سنقدمه ونثبته بالمفارقة لا بالمقارنة في هذه الحلقة..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم