هناك مشكلة في الخطاب الديني الإسلامي تبدأ من القرآن، الذي بذل مجهوداً كبيراً لتشويه عقائد الآخرين بغير حق، ليضمن بقاء أتباعه معه، فتحامل خصيصاً على اليهود والمسيحيين، ولا أستغرب أن هذا الخطاب الديني التحريضي مستمر إلى اليوم ويستمد هذه الكراهية من القرآن وأحاديث رسول الإسلام، وفي هذه الحلقة نرد على أحد الذين ينتهجون هذا الخطاب التشويهي المتعمد ضد الإنجيل، وهو الدكتور يوسف زيدان..
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم