الكثير من الأطفال في العالم هم ضحية الآباء أو المجتمعات أو الظروف الاقتصادية، والطفل شنودة كان له نصيب كبير من الألم بمجرد أن دوت صرخته الأولى في عالمنا، لينتهي به المطاف الآن في دار رعاية، بعد أن عاش في رغد العيش سنواته الأربع القليلة، وهو الآن رهن فتوى وتشريع يُعرف بالفطرة، تابعونا في هذه الحلقة وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم