بنعمة الرب القدير، أجلت ردودي على سماحة السيد كمال الحيدري، للحلقة القادمة، لتقديم هذه الحلقة الخاصة عن حرق الكنائس مؤخراً وقتل الأقباط، بسبب الهوية الدينية، وارتفاع مستوى الكراهية في مصر لحد غير مسبوق وغير مبرر إلا بتحريض شيوخ الفتنة، الذين لا يشبعون من الدماء، فكونوا معنا وصلوا من أجلنا
جميع التعليقات يتم تفحصها وسوف يتم حذف أو - و - إقصاء أي تعليق أو مشارك يخرج عن الأدب واللياقة, وشكراً على إلتزامكم